مآذآ تعرف عن أبرد مدينة في آلعآلم !.
-
عندمآ يكشر آلبرد عن أنيآبه ولآ يرحم هكذا هو في
" ياكوتسك " آلمدينة آلتي تقع في شمآل شرق روسيآ !!
آستطآعت أن تحقق لقب آبرد مدينة في آلعآلم و ذلك بدرجة برد
وصلت " -63" درجة مئوية وبشتآء يصل إلى 8 آشهر في آلسنه !
هل تعلم بأن درجة حرآرة آلفريزر آلذي في منزلكم هو "-20" درجة مئوية ,
يعني في ياكوتسك آلروسية لآ يوجد فريزرآت بل آلثلآجآت هناك ربمآ تستخدم
لحفظ الاكل من آلبرودة على آلرغم من أن عدد سكآنها يبلغ "350,000"
إلآ أن أي تجمع بشري في هذه آلمدينة ظآهرة غريبة بسبب شدة آلبرد حيث
أن آلفرد لآ يستطيع تمضية أكثر من عشر دقآئق في آلبرد ممآ يجعلهآ مدينة للأشبآح
كمآ تقع مدينه يآكوتسك على طبقه جليديّه
آي أن حرآرة أرضهآ لآ تتجآوز آبداً درجة آلصفر
آلأمر آلذي يتطلب بنية تحتية خآصة تفآدياً لأي حآلة آنهيآر عند ذوبآن آلثلج
،
،
ليس لـ لأطفآل مكآن في هذه آلمدينة إذ يمكثون دآخل آلمنزل
أو آلمدرسة طوآل آليوم !
-
بآلنسبة للملآبس, فهم يرتدون دآئماً ثيآباً من آلصوف ومن آلفرآء آلوآحدة
فوق آلآخر حتى آصْبَح مظهر آلأنسآن آلمغطى بآلفرو جزءً من هيئة آلأنسآن
هنآك حتى آلحيوآنآت أصآبتهآ حآلة من آلتبلد وآلهستيريآ بسبب آلطقس !
-
عندمآ يكشر آلبرد عن أنيآبه ولآ يرحم هكذا هو في
" ياكوتسك " آلمدينة آلتي تقع في شمآل شرق روسيآ !!
آستطآعت أن تحقق لقب آبرد مدينة في آلعآلم و ذلك بدرجة برد
وصلت " -63" درجة مئوية وبشتآء يصل إلى 8 آشهر في آلسنه !
هل تعلم بأن درجة حرآرة آلفريزر آلذي في منزلكم هو "-20" درجة مئوية ,
يعني في ياكوتسك آلروسية لآ يوجد فريزرآت بل آلثلآجآت هناك ربمآ تستخدم
لحفظ الاكل من آلبرودة على آلرغم من أن عدد سكآنها يبلغ "350,000"
إلآ أن أي تجمع بشري في هذه آلمدينة ظآهرة غريبة بسبب شدة آلبرد حيث
أن آلفرد لآ يستطيع تمضية أكثر من عشر دقآئق في آلبرد ممآ يجعلهآ مدينة للأشبآح
كمآ تقع مدينه يآكوتسك على طبقه جليديّه
آي أن حرآرة أرضهآ لآ تتجآوز آبداً درجة آلصفر
آلأمر آلذي يتطلب بنية تحتية خآصة تفآدياً لأي حآلة آنهيآر عند ذوبآن آلثلج
،
،
ليس لـ لأطفآل مكآن في هذه آلمدينة إذ يمكثون دآخل آلمنزل
أو آلمدرسة طوآل آليوم !
-
بآلنسبة للملآبس, فهم يرتدون دآئماً ثيآباً من آلصوف ومن آلفرآء آلوآحدة
فوق آلآخر حتى آصْبَح مظهر آلأنسآن آلمغطى بآلفرو جزءً من هيئة آلأنسآن
هنآك حتى آلحيوآنآت أصآبتهآ حآلة من آلتبلد وآلهستيريآ بسبب آلطقس !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يسعدني وضع بصمتك هنا